فِيْ مَيْدَاْنِ التَّحْرِيْرْ
يَجْرِيْ فِيْ بَحْرِ الْجُمْعَهْ
مَاْءُ الْهِمَّهْ
تَنْأَىْ بِالْأَطْرَاْفِ الْأَحْزَاْبْ
لَكِنْ تَعْلُوْ بِالْقَلْبِ الْغَاْيَهْ
لِلثَّوْرَةِ لَاْ لِلطَّاْغُوْتِ الْكِلْمَهْ
وَالْوَعْيُ عَلَىْ هَاْمَاْتِ الثُّوَّاْرِ الرَّاْيَهْ
زُوْلِيْ عَنْ ثَوْرَتِنَاْ يَاْ أَسْبَاْبَ النِّقْمَهْ
صَلِّي يَاْ أُمَّهْ
صَلِّي الْجُمْعَهْ
1 التعليقات:
باركَ الله فيكم أستاذنا راااائعة .
نشتم منها رائحة الثورة والإباء.
حفظكم الله ،وأدامكم سالمين .
إرسال تعليق